مركز المديرين المصري
من نحن
تأسس مركز المديرين المصري عام 2003 بوزارة التجارة الخارجية ليصبح أول مركز في مصر والشرق الأوسط وشمال أفريقيا يقدم خدمات التدريب والاستشارات والبحوث عن الحوكمة والمسئولية الاجتماعية والبيئية للشركات والمؤسسات المالية المصرفية وغير المصرفية العامة والخاصة العاملة في مصر والمنطقة.
وقد تمكن المركز منذ عام 2004 حين تم تنظيمه بوزارة الاستثمار من ترك انطباعاً قوياً وإيجابياً من خلال تشجيع البحوث في مجال حوكمة الشركات والقضايا ذات الصلة بالمسئولية الاجتماعية والبيئية، وكذلك الارتقاء بمستويات تطبيق قواعد الحوكمة في مختلف المؤسسات.
وفي عام 2011 تم نقل تبعية المركز للهيئة العامة للرقابة المالية، ومنذ ذلك الحين يقوم المركز بالتوجه بأنشطته المتعددة إلى رؤساء وأعضاء مجالس الإدارة، والمديرين، وكبار التنفيذيين، والمساهمين، والأطراف ذات المصالح في هذه الشركات والمؤسسات المختلفة.
وقد توجت جهود المركز بأن تم اختياره في أكتوبر 2010 من قبل المنتدى العالمي لحوكمة الشركات (GCGF) كــ “مركز تميز عالمي في الحوكمة” يقدم خدماته وفقاً لأفضل المعايير الدولية.
ويعتبر المركز واحداً من أهم الشركاء الرئيسيين للجهات الدولية الرائدة في مجال الحوكمة والمسئولية الاجتماعية والبيئية، وذلك لقيام المركز بترجمة كل ما يتعلق بتلك الموضوعات إلي اللغة العربية وإعادة نشرها كوسيلة لزيادة الوعي بالقضايا الخاصة بالحوكمة من خلال العاملين بالمركز وموارده المختلفة.
الرؤية
أن تشهد مصر والمنطقة ارتقاءً في مستوى تطبيق قواعد الحوكمة والمسئولية الاجتماعية والبيئية بطرق صحيحة.
الرسالة
نشر الوعي وتقديم خدمات على مستوي عالمي في حوكمة الشركات والمسئولية الاجتماعية والبيئية في مصر والمنطقة من خلال التحالفات الإستراتيجية ودعم المراكز والمؤسسات الإقليمية.
قيم
المركز
٠١
الشفافية
٠٢
النزاهة
٠٣
الأمانة
٠٤
الإيجابية
٠٥
الالتزام
٠٦
الولاء
الأهداف
- أن يكون المركز رائداً في السوق في مجال تقديم خدمات الحوكمة والمسئولية الاجتماعية والبيئية.
- تأسيس مجتمع ذو منظومة تضمن مصالح كافة الأطراف المعنية.
- نشر الوعي بقواعد الحوكمة والمسئولية الاجتماعية والبيئية وأفضل الممارسات في تطبيقها.
- زيادة القدرة الاستيعابية للمجتمع ككل من خلال عقد البرامج والدورات التدريبية ذات المستوى العالمي والمعترف بها دولياً.
- تقديم الدعم المطلوب لمجتمع الأعمال من أجل تطبيق قواعد الحوكمة والمسئولية الاجتماعية والبيئية بشكل سليم.
- الدخول في مجالات لم يتم التطرق إليها من قبل، وفتح أسواق جديدة، والتعاون معها.